يُحي العالم في 14 نوفمبر من كل عام اليوم العالمي للسكري، بهدف التوعية بهذا المرض وخطورته وكيفية التعايش معه.
كانت الجمعية العامة للأمم المتحدة أعلنت اعتماد هذه المناسبة في ديسمبر 2007، لتشجيع وتحسين الصحة البشرية.
وانطلاقًا من أهمية مكافحة مثل هذا المرض، بذلت المملكة جهودًا واسعة من أجل توطين صناعة الإنسولين، إذ تستهدف توطين من 80 إلى 90% من احتياجاتها، وفق وزير الصناعة والثروة المعدنية.
عقد المملكة اتفاقيات فاعلة مع شركتين عالميتين كبرى، تبلغ نسبة استحواذهما من السوق العالمي للإنسولين بين 60 و70%.
وهذه الشركات هي شركة سانوفي مع شركة سدير الدوائية، وشركة نوفو نوردسك مع شركة لايفيرا (إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة).
*الاكتفاء الذاتي وتقليل الاعتماد على واردات الإنسولين.
*تعزيز الأمن الصحي مما يحقق استجابة افعلة لحالات الطوارئ.
*تخفيض التكاليف وتقليل الإنفاق على استيراد الأدوية.
*دعم الاقتصاد المحلي وخلق فرص وظيفية.
*تنمية للبحث العلمي ورفع كفاءة الصناعة الدوائية في المملكة.
*تغطية 85% من احتياجات شراء القطاع الصحي الحكومي.
