اتساع فجوة الثروة كان المحرك الرئيسي للاحتجاجات الأخيرة التي شهدتها كازاخستان والتي تعتبر الأكبر منذ عقود، الأمر الذي دفع الرئيس قاسم توكاييف للحديث عن احتمالية تعرض الأثرياء للمساءلة لحل المشكلة من جذورها وضمان عدم تكرار ما حدث.
ووجه توكاييف اللوم إلى الرئيس السابق نور سلطان للمرة الأولى الذي سلمه السلطة في عام 2018، لكنه احتفظ بسلطاته الرئاسية وكان سبباً في خنق المنافسة في الدولة الغنية بالموارد الواقعة في وسط آسيا.
بنهاية العام.. من هم الأغنى في العالم؟