ضمت اليونسكو عشرات المواقع الأوروبية إلى قائمة التراث العالمي في عام 2023، والتي يندرج معظمها ضمن فئة التراث الثقافي.
وتم الإعلان عن هذه الخطوة خلال أعمال الدورة الخامسة والأربعين للجنة التراث العالمي التي استضافتها المملكة في العاصمة الرياض هذا الشهر.
وفيما يلي أبرز هذه المواقع:
من بين المناطق البركانية الشهيرة، وكان الثوران الذي حدث بين عامي 1902- 1905 حدثًا رئيسيًا في تاريخ علم البراكين مما تسبب في تأثير كبير على مدينة سانت بيير، أسفر عن خسائر ضخمة في الأرواح.
هي مجموعة من التضاريس الجبلية التي تشمل على عدد من الكهوف تصل لأكثر من 900 كهف على مساحة 100 كيلومتر، والتي يصل عمق بعضها إلى 265 مترًا تحت الأرض.
تقع بين شمال بلجيكا وشرق فرنسا وهي منطقة عابرة للحدود كانت شاهدة على الحرب العالمية الأولى، وتضم العديد من المقابر التي تحتوي على رفات عشرات الآلاف من الجنود من جنسيات متعددة.
من بين المواقع التراثية المهمة في نقل المعرفة عن الكون والطبيعة، والتي تم بناؤها بين عامي 1774 و1781، كما أن إدراجها ضمن التراث العالمي يسهم في تشجيع التفكير بقضايا استدامة التراث.
تم تشييد المعبد في القرن الأول الميلادي في مدينة نيم في فرنسا، وهو معبد روماني قديم لا يزال يحافظ على هيئته كاملة، ويتميز بهندسته المعمارية والزخارف المتقنة.
تقع في جزيرة مينوركا غرب البحر الأبيض المتوسط، وتتميز بمناظرها الطبيعية والعديد من المستوطنات التي يعود عمرها إلى عصور ما قبل التاريخ مثل العصر البرونزي 1600 قبل الميلاد، مرورًا بالعصر الحديدي المتأخر 123 قبل الميلاد.
هي 5 مواقع أثرية تضم حصونًا من عصر الفايكنغ تم تشييدها في الفترة بين حوالي 970 و980 م، والتي تمت الاستفادة منها لأغراض دفاعية، وتُعتبر شاهدة على التحولات الاجتماعية والسياسية التي خضع لها العالم الدنماركي في أواخر القرن العاشر.
يضم الموقع 3 معالم أثرية هي الكنيس القديم والميكفاه والبيت الحجري والتي تبرز حياة المجتمع المحلي لليهود في وسط أوروبا خلال فترة العصور الوسطى بين أواخر القرن الحادي عشر وأواسط القرن الرابع عشر.
بني هذا الموقع في عام 1837، ويتشكّل من جزأين أحدهما في المركز التاريخي لمدينة قازان ويقع الآخر في ضاحية حرجية في غرب المدينة، ويتميز بواجهته النصف دائرية وأبراجه الثلاثة المقببة التي شُيّدت لحفظ أدوات فلكية.
تقع في الجزء الغربي من لاتفيا، وهي مثال بارز المستوطنات الحضرية التقليدية التي تطورت من قرية صغيرة في العصور الوسطى لتصبح مركزاً إداريّاً هاماً في دوقية كورلاند وسيميغاليا، بين القرنَين السادس عشر والثامن عشر.
تعتبر بلدة كاوناس مثالًا على تحول بلدة ريفية إلى مدينة حضارية عصرية، والتي كانت عاصمة ليتوانيا المؤقتة بين الحربين العالميتين الأولى والثانية.
كاتدرائية القديسة صوفيا ومجموعة الأديرة ودير لافرا كييف بيشيرسكا ومجمع الوسط التاريخي في لفيف والمركز التاريخي لمدينة أوديسا.
تم إدراج هذه المعالم الموجودة في أوكرانيا ضمن قائمة التراث العالمي المُعرّض للخطر، وذلك بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا.
المملكة تدخل عالم صناعة السيارات الكهربائية.. خبرة “لوسد” الطويلة تنتقل إلى جدة
أفضل الأفلام التي ناقشت قصة حياة العلماء المشهورين
معلومات منسية عن رؤساء أمريكا.. أحدهم كان رامٍ للكرات في دوري البيسبول