بينما ننظر غالبًا إلى النجوم والكواكب والأقمار بحثًا عن مواقع غريبة ورائعة، تظل الأرض نفسها موطنًا لمناظر طبيعية وهياكل شاسعة ومتنوعة، مناسبة لملحمة خيال علمي.
إليكم 8 من أغرب الأماكن على الأرض وأكثرها روعة على الإطلاق.
1. سخان فلاي جيسير – نيفادا
تم إنشاء هذا السخان الحراري الأرضي من صنع الإنسان عن طريق الصدفة.
بعد أن تم حفر المنطقة بحثًا عن المياه وإعادة إغلاقها عدة مرات، نما Fly Geyser من الرواسب المعدنية.
هذه الرواسب جنبًا إلى جنب مع الطحالب المحبة للحرارة، تخلق ألوانًا رائعة باللونين الأحمر والأخضر.
2. النبع المنشوري الكبير – يلوستون
يبلغ قطر أكبر ينبوع ساخن في يلوستون 200-330 قدمًا (60 إلى 90 مترًا) ويبلغ عمقه أكثر من 121 قدمًا (36 مترًا)، وفقًا لخدمة المتنزهات الوطنية.
يتم إنشاء نمط قوس قزح البري بواسطة الطحالب والبكتيريا المحبة للحرارة على طول تدرج درجات الحرارة، مع وجود الماء الأكثر سخونة – وهو في الواقع معقم وسبب الظل الأزرق النابض بالحياة – في وسط الربيع.
3. جبل قوس قزح – بيرو
يُعرف أيضًا باسم فينيكونكا، أو جبل الألوان السبعة، وتم اكتشاف جبل قوس قزح في عام 2015 بعد ذوبان الغطاء الثلجي المعتاد.
تم إنشاء خطوطها الملونة من الورد والذهب والنعناع والخزامى، من التركيب المعدني للجبل والعوامل الجوية مع مرور الوقت.
4. منخفض داناكيل – إثيوبيا
منخفض داناكيل حدث نتيجة تباعد ثلاث صفائح تكتونية أسفل شمال أثيوبيا.
تغطي الينابيع الكبريتية والبراكين والسخانات والبحيرات والمسابح هذا التكوين الصحراوي المخيف، حيث تصل درجات الحرارة إلى أكثر من 122 درجة فهرنهايت (50 درجة مئوية).
5. بحيرة هيلير – أستراليا
تحصل بحيرة هيلير ذات اللون الوردي في أستراليا على لونها من الطحالب والبكتيريا والميكروبات، وتتمتع بملوحة تعادل ملوحة البحر الميت.
6. كهف البلورات – المكسيك
أعمدة كريستالية ضخمة من الجبس تملأ الكهف الحار والرطب في كهف البلورات.
يبلغ عمر بلوراته مئات الآلاف من السنين ويستمر في النمو بنشاط.
7. محطة الأبحاث القطبية “الأميرة إليزابيث” – القارة القطبية الجنوبية
تعد محطة الأميرة إليزابيث في القارة القطبية الجنوبية أول محطة أبحاث قطبية خالية من الانبعاثات.
وفقًا للمؤسسة القطبية الدولية، فإن المركز “يدمج تقنيات البناء السلبية، وطاقة الرياح والطاقة الشمسية المتجددة، ومرافق معالجة المياه”، وهو مخصص لتحقيق أقصى قدر من كفاءة الطاقة.
8. الموئل 67 – مونتريال/ كندا
في مهمة “إعادة اختراع المبنى السكني”، أنشأ المهندس المعماري موشيه سافدي “الموئل 67” في عام 1967 في سيتي دو هافر، وهي شبه جزيرة اصطناعية في مونتريال.
كان المقصود من الهيكل المعياري إعادة اختراع الحياة الحضرية، ويقف اليوم كأقدام معمارية فريدة من نوعها.
أغرب الصور التي تم التقاطها في التوقيت المناسب
منها أرشيف الفاتيكان السري.. أغرب الأماكن التي لا يُسمح بزيارتها