منذ عام 2000، تضاعف الاستثمار العالمي في الابتكار ثلاث مرات ليصل إلى 2.4 تريليون دولار.
في عام 1960، شكلت الولايات المتحدة ما يقرب من 70% من الإنفاق العالمي على البحث والتطوير، وبحلول عام 2020 انخفض هذا إلى 30%.
من خلق فرص العمل والصحة العامة إلى الأمن القومي والقدرة التنافسية الصناعية، يلعب البحث والتطوير دورًا حيويًا في النمو الاقتصادي للبلد والابتكار، مما يؤثر على كل ركن من أركان المجتمع، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.
إلى جانب الإنفاق على البحث والتطوير، تلعب المكونات الرئيسية الأخرى دورًا مهمًا في دفع عجلة التقدم والابتكار، وتشمل هذه المكونات التبني التقني، والبحث العلمي، ونشاط رأس المال الاستثماري، وغيرها.
في هذا الموضوع نسلط الضوء على الاقتصادات الأكثر ابتكارًا في العالم، باستخدام بيانات من مؤشر الابتكار العالمي التابع للأمم المتحدة.
يعد الابتكار تحديًا بطبيعته، لكن مؤشر الابتكار العالمي هو محاولة طويلة الأمد للقيام بذلك.
تم تصميم الإطار المستخدم للمؤشر لإنشاء تحليل يتألف من 81 مؤشرًا عبر 7 فئات لحساب درجة الدولة:
تجدر الإشارة إلى أن درجة الابتكار الإجمالية لكل بلد هي مزيج من هذه الفئات، ويمكن أن تكون البلدان ذات الدرجات المماثلة قوية في مجالات مختلفة.
الولايات المتحدة
السويد
المملكة المتحدة
هولندا
سنغافورة
ألمانيا
الدنمارك
في مثل هذا اليوم.. سرقة كأس العالم واختراع غاز الفوسجين القاتل
“يجب إلغاؤه”.. جدل حول هدف ميسي في مرمى فرنسا وهذا ما تقوله اللوائح
استنادًا إلى 8 معايير.. مقارنة بين مختلف دول العالم
