في عام 2024، شهد العالم ظهور مجموعة من الروبوتات التي تتسم بالغرابة والتقدم التقني المذهل، ومن بين هذه الابتكارات، تبرز 8 روبوتات لافتة للنظر.
Injectable nanobots
طور باحثون من جامعة إدنبرة روبوتات مغناطيسية متناهية الصغر، بحجم يُعادل جزءًا من 12 من حجم خلية دم حمراء.
تُحقن هذه الروبوتات في مجرى الدم، حيث يمكن توجيهها باستخدام مغناطيس خارجي للوصول إلى مواقع محددة في الجسم.
عند تجمعها، ترتفع حرارتها وتذوب، مُطلقةً الأدوية المحملة بها مباشرةً في الموقع المستهدف.
Atlas
يواصل الروبوت ثنائي الأرجل “Atlas ” من تطوير قدراته، حيث أصبح قادرًا على النهوض من وضعية الاستلقاء بطرق تحاكي الحركة البشرية.
يتميز بمرونة عالية وقدرة على أداء حركات معقدة، مما يجعله مناسبًا لمجالات متعددة.
Ameca
يُعتبر “أميكا” من أكثر الروبوتات تقدمًا، حيث يمتلك وجهًا قادرًا على التعبير بواقعية عن المشاعر.
بفضل الذكاء الاصطناعي، يمكنه التفاعل مع الاستفسارات وإظهار تعابير وجه وحركات يد متناسقة، مما يجعله يبدو بشريًا بشكل لافت.
Torso
طورت شركة Clone Robotics جذع روبوت مزودًا بعضلات اصطناعية تعمل بنظام هيدروليكي.
يتميز هذا التصميم بجلد أبيض يشبه البشر، ويُعد خطوة نحو تطوير روبوتات قادرة على أداء مهام تتطلب دقة وحركات بشرية.
mCLARI
روبوت صغير مستوحى من العناكب بطول 2 سم، يستخدم أربع وحدات أرجل متحركة لعبور المساحات الضيقة وتجاوز العقبات. يتحكم به عن بُعد، ويُتوقع أن يُستخدم في البحث عن الناجين بين أنقاض الكوارث.
Desdemona
روبوت بشري من Hanson Robotics، يعتمد على نموذج لغة متقدم وجلد صناعي يحاكي تعبيرات الوجه.
ليس مجرد عرض تقني، بل شخصية ثقافية وفنية تهدف لاستكشاف دور الروبوتات في المجتمع.
MenteeBot
روبوت تقليدي الشكل، مصمم للتعلم أثناء العمل باستخدام الذكاء الاصطناعي.
يمتاز بنظام “Sim2Real” لتحويل المهام المحاكية إلى واقعية، مع تطبيقات محتملة في الأتمتة المنزلية والمستودعات.
Casio Moflin
روبوت أليف يشبه مزيجًا بين كرة فرو وهامستر، يطوّر شخصية محاكية ويتفاعل عاطفيًا مع مستخدمه.
يهدف لتوفير رفيق مريح يعزز الارتباط الشخصي.