أصبحت الهواتف الذكية من الأساسيات التي يعتمد عليها معظم سكان العالم لإجراء مختلف أشكال التواصل.. ورغم أن لها علامات تجارية مختلفة فإنها تتكون من معادن أساسية لا غنى عنها.
تتكون من طبقات متعددة من الزجاج والبلاستيك، تُطلى بمادة الإنديوم الموصلة للكهرباء، التي تستجيب لأي موصل كهربائي آخر مثل الأصابع.
يدخل في صناعتها من معدن التانتالوم النادر، لضبط ترددات البلوتوث والواي فاي، والـ”جي بي إس”، لوجود أنظمة اتصال هوائية متعددة، وقصر المسافة بين كل نظام وآخر.
يُستخدم في صناعتها النيكل والعناصر الأرضية النادرة مثل النيوديميوم، والبراسيوديميوم، والغادولينيوم.
تُصنع من البلاستيك والألومنيوم وألياف الكربون، وسبائك المغنيسيوم، إضافة إلى النيكل لتقليل التداخل الكهرومغناطيسي.
تُصنع من بطاريات الليثيوم أيون المكونة من عنصر الليثيوم النادر، وهي البطاريات المستخدمة أيضًا في السيارات الكهربائية.
عنصر يُستخدم إضافة إلى معادن أخرى على تحسين قوة وثلابة الهواتف وتقليل تآكلها.. يمكن استخدامه أيضًا لتلوين الزجاج وهو حيوي لتصنيع الألواح الشمسية.
مهم للبطاريات القابلة لإعادة الشحن والدوائر ومجموعة من المكونات الكهربائية الأخرى، وطلاء الأسلاك النحاسية المجهرية بالكوبالت يجعل الرقائق الإلكترونية أكثر كفاءة.
يُستخدم على نطاق واسع في لوحات بطاريات الخلايا الجافة، ويمكن أن يجعل الأجهزة الإلكترونية أكثر مرونة، ويستخدم الجيل التالي من البطاريات القابلة لإعادة الشحن المزيد من المنجنيز.
معدن عالي الكثافة ومتين، أقوى بأربع مرات من التيتانيوم ويُستخدم كوزن في هزاز الهاتف.