تسبب الفكر الإرهاب في اغتيال رموز عربية عديدة سياسيين ومفكرين وكُتاب، كانت مواهبهم بمثابة أهوال بالنسبة لخصومهم من الإرهابيين الذين ما إن يتلقوا صدمات عنيفة من فكر مضاد؛ حتى يركنوا إلى حسابات خاطئة ناتجة عن العجز على المواجهة الفكرية؛ فيصبح هدفهم الأوحد هو اجتثاث الآخر عبر قواعد إرهابية لا ترحم أحدا مهما كانت إنجازاتهم حتى ولو كان الضحية عادلاً ومبشراً بالجنة مثل الخلفاء: عمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب. ومن التاريخ الحديث رومز عربية راحوا ضحايا للإرهاب، ومنهم رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري، والرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات وغيرهم الكثير والكثير.
آخرهم”الظواهري”.. أبرز القيادات الإرهابية التي قتلتها أمريكا
أمريكا ترصد مكافآت لمكافحة الإرهاب في الشرق الأوسط.. بكم تقدر؟