قبل عام، تحديدًا يوم 4 أغسطس 2020، تسبب 2750 طنًا من نترات الأمونيوم في انفجار هائل داخل مرفأ بيروت، ما أدى إلى خسائر بشرية ومادية ودمارًا هائلًا بالعاصمة اللبنانية، تبعه استقالة الحكومة وإجراءات وأحداث قلبت البلاد رأسًا على عقب.
وأكدت الحكومة اللبنانية الحالية في بيان لها تزامنًا مع ذكرى الحادث: “تُقفل الإدارات العامة والمؤسسات العامة والبلديات في ذكرى فاجعة انفجار مرفأ بيروت، وتنكس الأعلام على الإدارات والمؤسسات العامة والبلديات، كما تعدل البرامج العادية في محطات الإذاعة والتلفزيون بما يتناسب مع ذكرى الفاجعة الأليمة، وتضامنا مع عائلات الشهداء الأبرار والجرحى وعائلاتهم”.