يُعاني النظام المصرفي الأفغاني من فوضى عارمة، حيث تُشير تقديرات الأمم المتحدة إلى انهيار المصرفي في البلاد خلال 6 أشهر إذا لم يتم تطبيق إصلاحات عاجلة.
ومن أبرز الأزمات التي تواجه أفغانستان، نقص السيولة بعد تجميد مليارات الدولارات في الخارج بسبب العقوبات الدولية المفروضة على “طالبان”، بالإضافة إلى توقف المساعدات التنموية الخارجية لنفس السبب.
ويواجه النظام المصرفي الأفغاني صعوبات كبيرة بسبب انخفاض الودائع، وزيادة عدد العملاء العاجزين عن سداد قروضهم.
اقرأ أيضًا
العمل مقابل الغذاء.. هكذا تكافح طالبان البطالة في أفغانستان
وسط تحذيرات من خطر المجاعة .. هل تستطيع الأمم المتحدة إنقاذ أفغانستان؟