عالم

القنبلة الهيدروجينية وأول اختبار لخطورة سباق التسلح النووي

في سياق سباق السلاح النووي، الذي وقف على طرفيه في الغرب الولايات المتحدة وفي الشرق الاتحاد السوفييتي، وجد الطرفان أنفسهما بعد الحرب العالمية الثانية في وضع اضطراري للمزيد والمزيد من قدرة الأسلحة على الفتك أسرع وأكثر فاعلية بمعنى أكبر عدد من القتلى وأوسع مساحة من التدمير، وجاء اختبار القنبلة الهيدروجينية عام 1952 بمثابة صيحة نذير لما سيقبل عليه العالم

المزيد في هذا الإنفوجرافيك: