لا تدخر المملكة جهدًا في تطوير العلاجات ودعم الأبحاث العالمية التي تستهدف توفير كل ما هو جديد لعلاج السرطان.
وعلى مدار السنوات القليلة الماضية، كانت هناك محطات أساسية في رحلة المملكة نحو علاج الأمراض السرطانية.
وفي السطور التالية نذكر أبرز تلك العلامات الفارقة في مشوار المملكة:
في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في مجال العلاج الإشعاعي لسرطان عنق الرحم ومعالجة أول حالة في المملكة.
الذي يقدم رعاية تخصصية دقيقة للأورام لأول مرة في المنطقة لـ1700 مريض سنويًا في مدينة الملك فهد الطبية.
في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، وهي خلايا لعلاج مرض السرطان وتقلل تكلفة العلاج بنحو 80%.
وسط احتفال أقامته الوكالة الدولية لأبحاث السرطان بمنظمة الصحة العالمية لانضمام المملكة كعضو جديد في الوكالة.
المصدر: التواصل الحكومي