الأعمال أعلى صوتًا من الكلمات، لكن ليس في حالة زلاتان إبراهيموفيتش، حيث تتحدث الأفعال والكلمات بصوت عالٍ مثل بعضها البعض، “زلاتان” هو تمثال يمشي على الأرض من الثقة، بالتأكيد، لا يحتاج السلطان السويدي للكثير من المقدمات، ولكن اليوم بمناسبة احتفاله بعيد ميلاده الـ 41 سنحاول أن نستعرض معكم أبرز تصريحاته الجنونية والمثيرة للجدل.
من المحتمل أن يكون “زلاتان” واحدًا من أكثر المهاجمين إنتاجًا في عصره (أو الأكثر غزارة ، حسب قوله) لديه موهبة إلهية، إنه إلى حد بعيد أكثر لاعب كرة قدم صريح شهده العالم على الإطلاق، وعلى رغم من تصريحاته القاسية لازال يتمتع بشعبية واسعة حول العالم.
– “لا يسعني إلا أن أضحك على كم أنا مثالي.”
– “النمط السويدي؟ لا النمط اليوغوسلافي؟ بالطبع لا. يجب أن يكون على غرار الزلاتان.”
– “ما يفعله جون كارو بكرة القدم ، يمكنني أن أفعله ببرتقالة.”
ردا على الانتقادات التي وجهها له “جون كارو” قائلًا بأن حيله غير مجدية.
– توجهت إلى اليسار أولاً، وفعل ذلك أيضًا، ثم اتجهت يمينًا وفعله أيضًا، ثم ذهبت يسارًا مرة أخرى، وذهب هو لشراء النقانق.”
تعليقًا على مراوغته لـ “ستيفان هنشوز” مدافع ليفربول من الداخل إلى الخارج.
– “عندما تشتريني ، فأنت تشتري سيارة فيراري، إذا كنت تقود سيارة فيراري ، فإنك تضع بنزينًا ممتازًا في الخزان ، ثم تصطدم بالطريق السريع وتدوس على البنزين، غوارديولا امتلأ بالديزل وأخذ يدور في الريف، كان يجب أن يشتري سيارة فيات”.
في موسمه الوحيد في برشلونة حيث عانى من توتر علاقته مع المدرب آنذاك بيب غوارديولا.
– “ماذا تقصد؟ لقد حصلت على زلاتان “.
ردًا على سؤال حول هدية خطوبة صديقته السابقة.
– “صحيح أنني لا أعرف الكثير عن اللاعبين هنا، لكنهم يعرفون بالتأكيد من أنا”.
أثناء انتقاله إلى الدوري الفرنسي عام 2012.
– “كان هناك اعتقاد بأن هذا من شأنه أن يدفعني إلى التقاعد، لقد أرسلت بلادهم بأكملها إلى التقاعد.”
بعد تسجيله مرتين لتتأهل السويد إلى يورو 2016 على الدنمارك.
– “لا أعتقد أنهم يستطيعون تغيير برج إيفل؟ إلى تمثال لي، ولكن إذا استطاعوا، فسأبقى هنا أعدك.”
حول مستقبله مع باريس سان جيرمان.
– “كأس العالم بدوني ليس شيئًا لمشاهدته، لذا لا يستحق انتظار كأس العالم”.
عندما خسرت السويد أمام البرتغال وفشلت في التأهل
– “يمكنني اللعب في 11 مركزًا لأن اللاعب الجيد يمكنه اللعب في أي مكان.”
– “أنا لم أجرحك عن قصد وأنت تعرف ذلك، وإذا اتهمتني مرة أخرى فسأكسر ساقيك، ولكنها ستكون عن قصد.
تعليقًا على اتهام “رافائيل فان دير فارت” بإصابته متعمدًا
