أشار بحث أجرته مؤسسة خيرية في بريطانيا إلى أن هناك ما يصل إلى 1.5 مليون طفل يواجهون تراجعًا في مهارات التحدث والفهم، بسبب الاضطراب الناجم عن تفشي فيروس كورونا، وذلك بعد حديثها مع معلمي المدارس الابتدائية والثانوية في جميع أنحاء إنجلترا واسكتلندا وويلز، مما دفع حكومات هذه الدول إلى إنفاق أكثر من 3 مليارات جنيه إسترليني على خطط تهدف إلى مساعدة التلاميذ الذين تخلفوا عن الركب على اللحاق به.