منذ انتشار COVID-19 في جميع أنحاء العالم في عام 2020، خضع الاقتصاد العالمي للاختبار مع اضطرابات سلسلة التوريد، وتقلب أسعار السلع، والتحديات في سوق العمل، وانخفاض الدخل من السياحة. البنك الدولي قدر أن من سقطوا في براثن الفقر المدقع نتيجة الوباء يقترب عددهم من 97 مليون.
من أجل المساعدة في هذا الوضع الصعب، كان على الحكومات العالمية زيادة نفقاتها للتعامل مع ارتفاع تكاليف الرعاية الصحية والبطالة وانعدام الأمن الغذائي. أخذت البلدان على عاتقها ديون جديدة لتقديم الدعم المالي للجميع، ما أدى إلى أعلى مستويات الديون العالمية في نصف قرن.
على سبيل المثال ورغم التقدم العلمي والحضاري الكبير في اليابان، إلا أن البلاد مثقلة بالديون، إذ تصل نسبة ديونها إلى 257% مقارنة بناتجها المحلي الإجمالي
وفيما يلي أكثر دول العالم غرقًا في الديون
اليابان
257%
السودان
210%
اليونان
207%
إريتريا
175%
الرأس الأخضر
161%
تشير الأرقام إلى نسبة الديون مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي
الأمم المتحدة: كوريا الشمالية تمول برامجها النووية بسرقة العالم