تعتبر الساعات من المقتنيات التي تٌباع في كبرى المزادات بملايين الدولارات، ولكل ساعة من تلك الساعات حكاية جعلتها مميزة ودفعت هواة التميز لاقتنائها.
ومن أبرز هذه القصص قصة ساعة “ماري أنطوانيت بريغيه 160″، والتي تعود لعام 1827 وبلغت قيمتها 30 مليون دولار في عام 2013، صنعها عالم الساعات الباريسي أبراهام لوي بريغيه، عندما قام حارس في بلاط قصر فرساي الخاص بماري أنطوانيت، بتكليفه بصنعها لملكته في عام 178.
واستغرق إنتاج مكوناتها نحو 30 عامًا، أي أنها لم تكتمل إلا بعد إعدام ماري أنطوانيت، وبعد 4 أعوام من وفاة بريغيه نفسه، حيث اكتملت، تحت إشراف ابنه.
السعودية الأولى عالميًا في إجمالي الطيف الترددي لتقنية WiFi
بايدن: سأفعل كل شيء لدعم السعودية والإمارات في مواجهة الحوثيين