شهدت السنوات الأخيرة رواجًا كبيرًا لاستخدام الطائرات المُسيّرة للمُستهلكين، والتي تُعرف باسم “الدرون”، حيث بدأ محبو التصوير في الاعتماد عليها لالتقاط صور ومقاطع فيديو من زوايا كانت مستحيلة في الكثير من الأحيان، ثم استخدمت بصورة احترافية أكبر في الأعمال الفنية والأحداث الرياضية، وتزداد أهميتها مع مرور الوقت، وهو ما يرفع أسهم الصين في قطاع التقنية، باعتبارها المسيطر على مجال صناعة المُسيّرات عالميًا.
إلى أي مدى يمكن أن يصبح تباطؤ نمو الاقتصاد الصيني أسوأ؟
الصين غارقة في الفيضانات.. لماذا لم تنجح مبادرة “مدن الإسفنج”؟