قد يعلو صوت القصف لكن نبض الحب بالداخل يبقى أعلى منه.. ربما تُفرِّق الحرب بين حبيبين، أو أب وأسرته، لكن عندما يحين موعد اللقاء يذوب كل شيء وتبقى فقط لحظة الاشتياق.
تشتتت الأسر بسبب غزو روسيا لأوكرانيا، دُمرت المدن، وعكَّرت آلة الحرب صفو دولة بأكملها، فخرج أهلها لاجئين، مفارقين لأحبائهم وذويهم ممن بقوا يحاربون ويدافعون عن الأرض، وما بين وداع ولقاء بقيت الصورة أبلغ من أي كلمات لتصف مشاعر الحب في زمن الحرب.
رجل يودع أقاربه بينما يغادر قطار إجلاء في محطة كييف متجهًا إلى لفيف- رويترز
أعضاء الحرس الوطني الأوكراني يتفاعلون في حفل زفافهم عند إحدى نقاط التفتيش- رويترز
أب يودع طفله عبر نافذة قطار إجلاء يغادر من كييف إلى لفيف- رويترز
لاجئ أوكراني يودع زوجته وابنته قبل أن يستقلوا قطارًا متجهًا إلى بودابست- رويترز
وداع لأحد الأقارب على متن قطار متجه إلى برزيميسل، بولندا، وسط الغزو الروسي لأوكرانيا- رويترز
ضابط شرطة يودع ابنه بينما تفر عائلته من تقدم القوات الروسية- رويترز
أب يودع ابنته وهي تستقل القطار إلى دنيبرو ولفيف أثناء جهود إجلاء من المناطق المتضررة من الحرب في شرق أوكرانيا- رويترز
امرأة تودع زوجها العسكري قبل أن يغادر إلى خط المواجهة- رويترز
توزيع الثروة في إفريقيا.. ما هي أغنى دولة في القارة السمراء؟
أكثر 10 دول دعمت أوكرانيا عسكريًا منذ بداية الغزو الروسي
تصنيف أكثر 10 مدن يسكن فيها مليونيرات في العالم.. ماذا عن المدن العربية؟
