بدأ العد التنازلي لانعقاد القمة الخليجية الـ44 لدول مجلس التعاون المقرر انعقادها في العاصمة القطرية الدوحة في 5 ديسمبر الجاري.
واستعرض لحساب الرسمي لدول مجلس التعاون لدول الخليج بعض الأرقام من جهود تحقيق التنمية في المنطقة.
وفيما يلي نظرة على أبرز هذه الأرقام والمؤشرات:
مؤشرات التنمية الشاملة
حصل مجلس التعاون على تصنيف مرتفع جدًا في التنمية البشرية، وتصنيف مرتفع في مجموعة الدخل.
وتُعد دول التعاون من بين الدول ذات الموارد الغنية في تصنيف الموارد الطبيعية.
ولدى 100% من دول المجلس القدرة على تخزين الغذاء بأمان، إلى جانب استراتيجيات وطنية لحد من مخاطر الكوارث.
كما أن دول المجلس بالكامل لديها تكييف استراتيجية التغيير المناخي مع السياسيات الوطنية الزراعية.
ويستفيد 100% من السكان في دول المجلس من خدمات الكهرباء والتكنولوجيا النظيفة.
ويعتمد 100% من السكان على وقود الطبخ النظيف، كما أنهم يعيشون في أسر معيشية يمكنها الحصول على الخدمات الأساسية من تعليم وصحة.
ويتوفر في 100% من المدارس في دول مجلس التعاون بنية تحتية وموارد ملائمة لذوي الاحتياجات الخاصة.
كما يتوفر في 100% من المدارس مياه الشرب الآمنة الأساسية.
أرقام التقدم نحو التنمية المستدامة في 2022
بلغت نسبة الولادات تحت إشراف طبي في دول المجلس خلال العام الماضي 100%.
وحصلت 100% من المدارس على الخدمات الأساسية، وتشغل النساء ما نسبته من 1.5 – 50% من المقاعد في البرلمان.
وتتراوح نسبة السكان الذين يستفيدون من خدمات مياه الشرب التي تُدار بطريقة مأمونة من 99.2% إلى 100%.
ويعتمد من 99.3 – 1005 من سكان مجلس التعاون على الوقود والتقنية النظيفة.
وتبلغ نسبة الشباب (في سن 15 و24 عامًا) من هم خارج مقاعد التدريب والتعليم وصفوف القوى العاملة من 2.4% – 19.4%.
وتتراوح نسبة النفايات الخطرة المعالجة من 70.5% – 100%.
فيما يتراوح مؤشر القائمة الحمراء في هذه الدول من 0.8 – 1، وهو المؤشر الذي يقيس مساهمة الدول للحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض.
ويكون 0 هو الحد الأدنى على المؤشر، فيما يكون 1 هو الحد الأقصى.
اقرأ أيضاً:
أكثر الدول تقديمًا للمساعدات الإنسانية حول العالم
أنجح ألعاب الجوال لعام 2022
ما مدى ثقة الأمريكيين في وسائل الإعلام؟