لعب ملوك السعودية دورًا حاسمًا في نجاح المملكة وتطورها، عبر الرؤية الحكيمة والقيادة الرشيدة التي ساهمت في تحقيق الاستقرار والتنمية الشاملة، كما ساهمت سياساتهم الحكيمة في تعزيز الاقتصاد وتحسين البنية التحتية وتعزيز التعليم والرعاية الصحية، كما قاموا بتعزيز العلاقات الخارجية والتعاون الدولي، مما ساهم في تعزيز مكانة المملكة على الصعيد العالمي، فإن تاريخهم الحافل بالإنجازات والتفاني في خدمة الشعب يعكس رؤية القيادة المستدامة والتفاني في تحقيق رفاهية المواطنين وتقدم البلاد، ونستعرض في هذا التقرير أبرز مقولات ملوك السعودية منذ التأسيس حتى الوقت الراهن.
القول بأن الصناعة من نتائج الحضارة الغربية وحدها ليس بصحيح، فأوامر الله تعالى ونبيه بالأخذ بها صريحة.
الطيارات والدبابات والمدافع والعتاد الحربي التي تدافع بها الأمم عن نفسها، وتذود بها عن حياضها، هي من الأعمال الصناعية.
من نعم الله التي نشكره عليها أن البلاد ترفل بحالة حميدة من رغد العيش، ونهضة مجيدة في الإنشاء والتعمير، وازدهار مطرد في التجارة، ووفرة في الأعمال، ونمو في الثروة، يتوج ذلك كله استقرار شامل وأمن كامل أصبح مضرب الأمثال.
نرى في المستقبل القريب مشاريع كثيرة، مشاريع يقوم بها أبناء الوطن بأنفسهم، ويديرونها، ويستثمرونها، ويستخدمونها لخدمة أمنهم ووطنهم.
بلادنا مضرب الأمثال في العزة والكرامة والتقدم والازدهار.
الصناعة في المملكة تطورت تطورًا كبيرًا جدًا، ومن هذا المنطلق يستطيع المواطن أن يفتخر بأن وطنه بدأ الانطلاقة الصحيحة.
طموحاتنا وآمالنا تحتاج منا عزيمة صلبة لكي نحقق تلك الآمال، في مسيرتنا الواعدة
سوف نعمل على بناء اقتصاد قوي قائم على أسس متينة، تتعدد فيها مصادر الدخل، وستكون السنوات القادمة بإذن الله زاخرة بالإنجازات المهمة، بهدف تعزيز دور القطاع الصناعي، والقطاعات الخدمية في المصادر الوطنية.
دارة الملك عبد العزيز.. مرجع عالمي لتاريخ المملكة وتراثها
أذربيجان وأرمينيا.. تاريخ صراع عمره 3 عقود
هكذا حمل الأبناء والأحفاد راية المملكة منذ التأسيس وصولًا إلى عصر الرؤية
