أشارت وسائل الإعلام العالمية إلى فوز المملكة باستضافة بطولة كأس العالم 2034 باعتباره نقلة نوعية واستثنائية في القطاع الرياضي بالمملكة، وكذلك مختلف القطاعات السعودية.
الملاعب ستكون الأفضل في تاريخ كؤوس العالم وفق “POPULOUS”.
تنظيم المملكة لكأس العالم تتويج لسنوات الاستثمار الاستراتيجي.
استضافة المملكة لكأس العالم ستكون مونديالية تاريخية في السعودية بعد 10 أعوام”.
الاستضافة تساعد على استكشاف ثقافات وتجارب نوعية في مناطق المملكة.
الاستضافة تواكب التطورات التي تعيشها المملكة واحتضانها فعاليات عالمية عدة.
المملكة قدمت نموذجًا شاملًا أسهم بحصولها على التقييم الأعلى.
ملف المملكة يحظى بقبول الجميع ولا يوجد صوت ضده.
“كأس العالم 2034 ستكون رائعة بلا شك وأنا سعيد لهذا الإجماع الكامل من كل الاتحادات”.
قال أستاذ المالية والاستثمار، الدكتور محمد مكني، إن استضافة المملكة كأس العالم 2034 سيكون محفزا لنمو القطاعات وتحقيق مستهدفات الرؤية.
وقال في مداخلة لبرنامج “هنا الرياض” المُذاع على قناة الإخبارية، إن تحرك أي قطاع يساهم في تحرك القطاعات الأخرى من كهرباء ونقل واتصالات.
وبالتالي وجود فعالية في القطاعات الاقتصادية غير النفطية، ستعزز من نجاح رؤية 2030 وأهداف المملكة، خصوصًا وأن المستهدف دائمًا ليس الحدث ولكن ما بعده من حيث الاستدامة، بحسب قوله.
أستاذ المالية والاستثمار د. محمد مكني لـ #هنا_الرياض:
استضافة المملكة كأس العالم 2034 سيكون محفزا لنمو القطاعات وتحقيق مستهدفات الرؤية pic.twitter.com/pWPaFUgMcW
— هنا الرياض (@AlriyadhHere) December 10, 2024
وبحسب تقرير نشرته الإخبارية فإن الأثر الاقتصادي والتجاري لكأس العالم 2034 يمثل 30% من وزن تقييم الملفات المرشحة لاستضافة المونديال.
كما أن الاستضافة تخلق جاذبية تجارية وقدرة قوية على تعزيز الأداء التجاري عبر الضيافة الفاخرة لضيوف المونديال، وفق الفيفا.
ومن المنتظر أن تخلق استضافة المملكة لكأس العالم وفورات تشغيلية في البنود الرئيسية كافة، ما يعكس فعالية في التخطيط والتكاليف التنافسية.
ومن المتوقع أن تحقق الاستضافة زيادة نسبتها 5% من إيرادات التراخيص والتجزئة مقارنة بالنسخ السابقة، إلى جانب 32% زيادة في إيرادات التذاكر والضيافة مقارنة بالنسخ السابقة.
من ناحية أخرى، فإن التكلفة تنظيمية أقل بنسبة 10 – 15% مقارنة مقارنة بالنسخ السابقة.
