عالم

مخزون أمريكا من السلاح في خطر .. ما القصة؟

مخزون السلاح العسكري الأمريكي

وصل بعض مخزون السلاح العسكري الأمريكي، للحد الأدنى من المستويات المطلوبة ، لتنفيذ خطط الحرب والتدريب والمناورات، فأين ذهب أكبر مخزون سلاح مملوك لدولة في العالم؟

المساعدات العسكرية لأوكرانيا

حسب دراسة عسكرية ،نشرتها وول ستريت جورنال، فإن واشنطن تعاني من تحدٍ لرفع مستوى صناعاتها الدفاعية في وقت تنضٌب فيه مخزوناتها العسكرية، والسبب الأبرز الذي وضع الولايات المتحدة الأمريكية في مأزق هو استنزاف أوكرانيا لمخزونها من السلاح، حيث استهلكت “كييف” ما يقرب إنتاج 7 سنوات من صواريخ “جافلين”، إضافة إلى استهلاكها، ما يوازي صادرات 20 عامًا من صواريخ “ستينجر”، وغيرها من الأسلحة.

ومع التزام الولايات المتحدة بإرسال أكثر من 27 مليار دولار، من المعدات والإمدادات العسكرية إلى أوكرانيا ،وضعت واشنطن نفسها في موقف لا تحسد عليه.

مخزون الترسانة الأمريكي بوضع حرج

واعتبر مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن، أن السخاء الأمريكي تجاه أوكرانيا ،جعل مخزونها من الترسانة العسكرية بوضع حرج وخطر إستراتيجي، حيث بات غير كاف في وقت الحرب، أي أن واشنطن ستواجه مشكلات في الذخيرة ، تجعلها غير قادرة على حماية نفسها أوحلفائها عسكريًا، وهوما قد يغير قواعد المواجهة، حسب مركز الدراسات الأمريكي، في وقت تجد نفسها غير قادرة على استعادة المخزونات المستنزفة بسرعة أو مواكبة الأحداث الطارئة.

مسؤول أوروبي ينتقد اتجاه روسيا للحرب على الغرب والناتو

البنتاغون: إرسال دبابات أبرامز إلى أوكرانيا قد يستغرق شهورًا

رويترز: روسيا تكثف محاولاتها لاختراق الدفاعات الأوكرانية وأداني الهندية تخسر 48 مليار دولار