تتوقع بيانات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تعافي البلدان اقتصاديًا من الوباء، بناءً على العودة إلى مستويات نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي قبل الجائحة.
فمع تفشي فيروس كورونا في الصين، تضرر الاقتصاد العالمي وأغلقت دول بأكملها، ولكن في حين أن اقتصادات بعض البلدان قد عادت بالفعل إلى طبيعتها، فإن البعض الآخر ما يزال يحتاج فترة أطول للتعافي بشكل كامل.