يحاول النظام الإيراني تهدئة غضب الشارع، إذ أعلن حل شرطة الأخلاق المتهم الرئيسي في وفاة “مهسا أميني”، التي تعتبر الشرارة التي أشعلت الغضب وتسببت في خروج المتظاهرين رفضًا للقمع الذي تمارسه ضد النساء تحديدًا.
يذكر أن شرطة الأخلاق قد تأسست عام 2005، مع تولي “أحمدي نجاد” رئاسة البلاد، وكانت تقوم بمراقبة تطبيق قوانين الاحتشام والحجاب في الأماكن العامة، وكانت مخولة بتحذير المخالفين وفرض غرامات عليهم واعتقالهم، وفرض الدروس الدينية عليهم بعد احتجازهم.
بفائض متوقع 9 مليارات ريال.. غدًا مجلس الوزراء السعودي يُقر ميزانية 2023
قطر تُلغي شرط الحصول على بطاقة “هيا” لدخول مواطني ومقيمي دول الخليج