تفرض تفضيلات وأفكار جيل الألفية نفسها على الجميع، الأمر وصل إلى حد تغير شكل الاقتصاد وقطاعاته الأكثر تأثيراً، فما يستحوذ على نصيب الأسد اليوم سيتراجع غداً وربما يختفي تماماً، وتضم قائمة الصناعات التي ستختفي عدة قطاعات بارزة من بينها الماس والسلع الفاخرة وغيرها الكثير.