تسعى المملكة لدعم الصناعات المختلفة ضمن رؤية السعودية 2030، بما يجعلها إحدى ركائز الاقتصاد السعودي الذي يطمح لتطوير القطاع الصناعي ليشمل صناعات النفط والغاز والاعتماد على بعض الصناعات الواعدة.
أهم الصناعات السعودية الواعدة
- صناعة الآلات والمعدات: عن طريق تأسيس شركات وطنية قادرة على التنافس وتوطين السلاسل القيمية، ودعم الصادرات لرفع معدلاتها.
- صناعة السيارات: عبر توفير الدعم للتصنيع المحلي، ومحاولة جذب المزيد من المصنعين العالميين.
- صناعة الأدوية: تستهدف المملكة توطين 40% من قيمة الإنتاج المحلي، إلى جانب الاستثمار في تطوير المنتجات الأكثر مبيعًا.
- الأجهزة والمستلزمات الطبية: عن طريق زيادة الدعم للصناعة المحلية، وتحفيز التوطين بنسبة 15% ودعم الأمن الدوائي.
- صناعة الأغذية: من خلال تسهيل التواصل بين المصنعين وسلاسل الإمداد لتلبية 85% من الطلب المحلي، إلى جانب تعزيز الأمن الغذائي وزيادة الاستثمار وتوطين الصناعة.
- الاستزراع المائي: عن طريق العمل على تحفيز الإنتاج المحلي نحو الزيادة وتحقيق الاستدامة للموارد الطبيعي وتحقيق المزيد من استثمارات القطاع الخاص، وتوطين الوظائف.
- صناعة الطيران: تتمثل في تحقيق خدمة صيانة أفضل للطائرات بنوعيها المدنية والعسكرية وخصوصًا للمحركات، وتطوير قدرات البلاد في تصنيع المواد الأولية اللازمة للصناعة.
- مصادر الطاقة المتجددة: وتستهدف المملكة في هذه الصناعة تحفيز المنتج المحلي وتصديره بهدف الوصول إلى مستويات تحقق الريادة العالمية، إلى جانب توطين السلاسل القيمية.
- الكيماويات الأساسية والوسيطة: تستهدف السعودية تعزيز النمو في تلك الصناعة وخصوصًا الكيماويات الوسيطة، ودعم ثبات مكانتها في صناعة الكيماويات الأساسية، بالإضافة إلى إضافة منتجات جديدة في سلسلة القيمة.
- الكيماويات المتخصصة: تعتمد على 3 أهداف أساسية وهي تطوير الصناعة وتوطينها والحد من الاستيراد.
- البلاستيك والمطاط: ن طريق تطوير منتجاتها ذات الجودة العالية، ودعم زيادة الإنتاج، وتعزيز الصناعات الاستراتيجية الأخرى.
- الصناعات العسكرية: تستهدف المملكة في هذا الجانب توطين نصف معدّل الإنفاق على المنتجات العسكرية والمعدات وخدمات الصيانة والإصلاح.
اقرأ أيضًا: الدول الأكثر استحواذا على الصناعة العالمية للسفن
