لعدة أسباب، غادرت الكثير من الشركات العالمية الصين، أغلقت مصانعها هناك أو منعت خدماتها، وتصاعدت هذه الظاهرة بعد التوترات التي شهدتها العلاقات الصينية الأمريكية، والجمارك الباهظة التي فرضتها الإدارة الأمريكية على الواردات القادمة من الصين، لكن هناك أسباب أخرى مثل اضطهاد مسلمي الإيغور دفع أكثر من شركة إلى إنهاء وجودها هناك
المزيد في هذا الإنفوجرافيك: