منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية في إيران بسبب مقتل “مهسا أميني” على يد شرطة الأخلاق، بدء فصل جديد التوتر بين طهران والاتحاد الأوروبي، ففي مطلع أكتوبر الماضي أعلنت بروكسل إنها تدرس فرض عقوبات جديدة على طهران عقب تفجر الاحتجاجات الشعبية في البلاد، ثم خرجت في 17 أكتوبر لتعلن المصادقة على عقوبات جديدة ضد مسؤولين إيرانيين، وأنها تبحث عن أدلة دامغة على تورط إيران في حرب أوكرانيا.
ولم تنهي فصول التوتر في العلاقات عند هذا الحد، ففي 18 أكتوبر الماضي، قالت إيران تقول إن وصف العالم بـ”الأدغال” ينبع من ذهنية استعمارية، وذلك تعليقًا على تصريحات “جوزيب بوريل”، الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية.
وأخيرًا توعد الاتحاد الأوروبي أمس الاثنين الحرس الثوري الإيراني بالمزيد من العقوبات.
الدفاع المدني السعودي يحذر من عبور الأودية والشعاب أثناء الأمطار.. ويحدد عقوبة المخالفين
يزيد الراجحي يفوز مجددًا في رالي حائل.. ومتسابق قطري ينجو من حادث انقلاب (فيديو)