تُظهر بيانات شركة MDS Transmodal للأبحاث اللوجيستية التي نشرتها CNBC أن مكانة الصين كـ “مصنع عالمي” ليست قابلة للسيطرة عليها.
تراجعت الصادرات بشكل كبير خلال جائحة كورونا، حيث أدت عمليات الإغلاق الواسعة في البلاد إلى خفض الإنتاج في العديد من الأماكن.
بين عامي 2016 و2022 انخفضت حصة الصين في صادرات الأحذية والأثاث العالمية بنسبة 7 و11% على التوالي.
كان الانخفاض في فئة السفر وحقائب اليد أكبر بنسبة 13%، لكن الصين لا تزال تهيمن على هذا القطاع.
شهدت البلاد انخفاضًا أقل في فئة الملابس والإكسسوارات المهمة، لكن حصتها من الصادرات كانت أيضًا أصغر في البداية، حيث إن السوق أكثر انقسامًا بالنسبة للملابس.
وتشمل البلدان التي يمكن أن تزيد صادراتها العالمية فيتنام، التي زادت مبيعاتها الدولية من الأثاث والأحذية وسلع السفر بنسبة 4 إلى 9% إلى ما بين 10 و17% من الأرقام العالمية.
السفر وحقائب اليد: كان نصيب الصين من الصادرات العالمية 83% في 2016، وتراجعت هذه النسبة إلى 70% خلال 2022.
الأحذية: بلغ حجم الصادرات الصينية في 2016 نحو 72% من الصادرات العالمية، وانخفضت النسبة إلى 65% في 2022.
الأثاث: سيطرت الصين في 2016 على 64% وتراجعت حصتها في 2022 إلى 53%.
الملابس والإكسسوارات: تراجع نصيب الصين من الصادرات العالمية من 41% في 2016 إلى 37% في 2022.
لقطات جديدة تكشف ما حدث قبل إخراج الرئيس الصيني السابق من مؤتمر الحزب الشيوعي
7 قرارات لمجلس الوزراء اليوم.. موافقات وترقيات ومناقشات لقضايا محلية وعالمية
