أثار عودة طالبان للحكم الكثير من المخاوف حول مستقبل الآثار الأفغانية، وذلك بعد ما تعرضت إليه في فترة حكمهم السابقة من تدمير وسلب ونهب، وجاهدوا خلال تلك الفترة للإبقاء على أكبر جزء من هذه الآثار.
ويخشى مراقبون أن تلقى ما تبقى من آثار في أفغانستان مصير تمثالي بوذا اللذين تم تفجيرهما في عام 2001 أمام أعين العالم.