فن منوعات

بعد نجاح مسلسل دامر.. إليك قائمة بأعظم السفاحين على الشاشة!

نجح مسلسل Monster: The Jeffrey Dahmer Story في جذب انتباه الملايين إلى قصة السفاح الأمريكي الدموي جيفري دامر، الذي اعتاد التمثيل بضحاياه الـ 17 بوحشية لا توصف.

السينما والدراما العالمية انتبهت لقصص السفاحين منذ زمن بعيد، وحققت بها أعمالاً فنية عظيمة، جلبت الأرباح وأعجبت النُقّاد، وحذّرت من أسباب تحول البشر إلى وحوش آدمية.

إليك قائمة بأعظم السفاحين تجسيدًا ونجاحًا على الشاشة، سواءٌ عن قصص حقيقية أو خيالية.

 سايكو  psycho

تحفة فنية من عصر الأبيض والأسود، وبتوقيع أنجح مخرجي أفلام التشويق والإثارة، الإنجليزي الأشهر ألفريد هيتشكوك، الذي يُقدم في أحد أهم أفلامه شخصية سفاح مُعقد نفسيًا، يقتل بصوت من داخل رأسه يرتبط بأمه، فيُبقي المشاهدين على حافة مقاعدهم طوال العرض.

القصة من تأليف أديب الرعب روبرت بلوخ بنفس الاسم “سايكو” والذي يترجم أحيانًا إلى “نفوس معقدة”، والحبكة تدور حول فندق معزول على الطريق، يحيا فيه السفاح، بشكل لا يتخيله عقل أي مشاهد، حيث يبدأ الرعب مع اضطرار البطلة للمبيت في ذلك الفندق.

صمت الحملان the silence of the lambs

هذا الفيلم يعتبر البداية الحقيقية لأحد أشهر سفاحي السينما، الطبيب النفسي هانيبال ليكتر، الذي استوحاه مؤلفه توماس هاريس من عمله على الكثير من ملفات القتلة المتسلسلين (الذين يقتلون عددًا كبيرًا من الضحايا بتسلسل معين)

الدكتور هانيبال ليكتر محبوس في سجنه، لكن الشرطة تضطر للاستعانة به للقبض على قاتل خطير آخر طليق، وتنشأ دراما مُعقدة بين السفاح وبين الشرطية الجميلة المُكلفة بالقضية، فهل يساعدها أم يمارس عليها ألاعبيه النفسية؟

حاز الممثل أنتوني هوبكنز على الأوسكار عن دوره في هذا الفيلم، رغم ظهوره على الشاشة لـ 17 دقيقة فقط.

سبعة seven

إنه سفاح يقتل حسب الخطايا السبع في الإنجيل: الغرور والجشع والشهوة والحسد والشراهة والغضب والكسل، ويحاول اثنان من المحققين الإمساك به، إحداهما شاب مندفع والآخر مُسن يسعى للتقاعد.

لا يقدم السفاح حلولاً سهلة، فهو يصعّب المهمة على المحققين، وفي واحدة من أفضل نهايات السينما، يضع المخرج والممثلين المشاهدين في ورطة.

زودياك zodiac

هذه المرة مع قصة سفاح حقيقي، لم تتمكن الشرطة الأمريكية من الإمساك به، رغم إرساله للعديد من الخطابات بخط يده، تتضمن شفرات اخترعها بنفسه ليتحدى عناصر البوليس جميعها!

يحاول صحفي ورسام كاريكاتير الإمساك بالسفاح الذي يُسمي نفسه “زودياك” ويمارس جرائمه المتتابعة مع إرسال خطاباته في نفس الوقت.

Squid Game تحصد الأرواح في الواقع كما المسلسل!

حقيقة تنبؤ مسلسل “ذا سيمبسونز” بوفاة الملكة إليزابيث

المسلسلات الأكثر كلفة في التاريخ