اقتصاد يعاني، وحرب تزيد من حجم الآلام، وتلقي بالشعب الإثيوبي إلى البؤس والفقر، بدلًا من النهضة التي لطالما بشر بها السياسيون هناك، ويواجه الاقتصاد الإثيوبي اليوم خسائر فادحة متوقع زيادتها إذا استمر الحال على ما هو عليه.
خسائر وصلت إلى 2.3 مليار دولار..إثيوبيا في أرقام