أحيانًا حين لعب ضربات الترجيح أو ضربات الجزاء نجد أنفسنا تلقائيًا نشيح بوجوهنا بعيدًا حتى لا نرى الكثير من الضغط أمامنا، قد يتوقف فوز فريقنا المفضل أو خسارته على هذه اللحظة المشحونة عاطفيًا والمحملة بالكامل بالدراما، لكن ربما يكون هناك أبعاد نفسية وراء تغطية وجوهنا
للمزيد في هذا الإنفوجرافيك:
اقرأ أيضَا