لم تكن الأحداث الأخيرة التي أدت إلى سقوط نظام الأسد في سوريا وليدة اللحظة، بل كانت حلقة في سلسلة من المحطات الرئيسية على مدار أكثر من عقد.
وفي السطور التالية نسلط الضوء على أبرز المحطات التي ساهمت في انهيار نظام بشار الأسد في سوريا.
مارس 2011
احتجاجات سلمية مناوئة للنظام واجهتها الحكومة بعنف.
مارس 2012
استخدام الأسلحة الثقيلة وتنفيذ غارات تستهدف مناطق الاحتجاجات.
يونيو 2012
انقسام عالمي في جنيف على آليات الانتقال السياسي.
أغسطس 2013
تنفيذ النظام أشهر المجازر الكيماوية في الغوطة.
مايو 2013
حزب الله يقر بانخراطه في سوريا لعرقلة المعارضة.
يناير 2014
سيطرة داعش على الرقة ومساحات في سوريا والعراق.
سبتمبر 2015
أول تدخل روسي لقصف المعارضة في حمص.
أغسطس 2016
تركيا تتوغل في الشمال السوري لإحباط تقدم الأكراد على حدودها.
2020
استعادة سيطرة القوات الحكومية على المدن الرئيسية.
2020
تمزق سوريا إلى دويلات متعددة السلطات بين النظام والمعارضة وتركيا و “قسد”.