قال رجل الأعمال الأمريكي، إيلون ماسك، إنه تعرض لضغوط لإغلاق منصة التواصل الاجتماعي التابعة له المسماة “X”، والتي عرفت في السابق باسم “Twitter”، وذكر أن الديمقراطيين أرادوا سجنه بسبب الاتهام الموجه له كأحد الأصدقاء المقربين من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والذي تقود الولايات المتحدة تحالفًا غربيًا ضد إدارته التي تنخرط في حرب مع أوكرانيا.