نشط باراك أوباما في مجال حقوق أصحاب البشرة الداكنة قبل أن يصبح رئيسًا للولايات المتحدة، من خلال تناول موضوعات مثل الهوية الثقافية، وعدم المساواة العرقية، وأهمية التعليم والفرص.
وعمل بااك أوباما في شبابه على التعاون مع المجتمعات الأمريكية الأفريقية، داعيًا إلى التغيير فيما يخص العنصرية، من خلال الجهود الشعبية والمبادرات السياسية.
وفي مقابلة بدولة كينيا عام 1991، بينما كان يبلغ من العمر 34 سنة، عبر أوباما عن رأيه بأن ثقافة السود تمثّل كل ما هو أمريكي حقًا.