بابلو إسكوبار أو “ملك الكوكايين” واحد من أغنى وأقوى وأعنق المجرمين على مر العصور، رغم مرور أكثر من 27 عاماً على وفاته إلا أن ذكراه ما تزال خالدة في بلده كولومبيا إلى اليوم بل ويحتفي بها الكثيرون حول العالم ويعتبرون كل ما يتعلق به مزاراً سياحياً أو رمزاً وطنياً رغم كل جهود الحكومة لمحو كل أثر له.