لا تزال الأمية من القضايا الملحة في العالم، حيث يُقدر أن هناك أكثر من 750 مليون بالغ يعانون من الأمية، وتؤثر الأمية بشكل خاص على الفقراء والنساء والمجتمعات المهمشة، وتعد القراءة والكتابة من الأمور الأساسية للتنمية الشخصية والمشاركة الاجتماعية، ولذلك تسعى الحكومات والمنظمات للعمل معًا لتوفير التعليم الأساسي والتحسينات في نظام التعليم وتعزيز الوعي بأهمية مكافحة الأمية وتوفير فرص التعلم للجميع.