وقع الاختيار على المملكة بالإجماع لتكون مقرًا لمركز الأمم المتحدة للتميز للبيئة الحاضنة للمعلومات الجيومكاني، وتحديدًا في مدينة الرياض.
يُعتبر المركز بمثابة منصة مهمة لاستشراف مستقبل إدارة المعلومات الجيومكانية بأساليب نوعية ومبتكرة ومتطورة، لتحقيق النمور والابتكار والتنمية المستدامة.
يقوم المركز بمجموعة من المهام والوظائف ومنها:
*قيادة البحث والتطوير في مجال تكامل البيانات الجيومكانية.
*بناء بيئة جيومكانية مستقبلية مستدامة.
*استضافة منتديات دولية لتطوير البحث في بناء بيئة حاضنة للمعلومات.
*استقطاب الأفكار والتجارب والتنسيق مع خبراء الأمم المتحدة.
*تطوير برامج للتدريب وبناء القدرات والخبرات المعرفية.
تلعب المملكة دورًا رياديًا في هذا المجال من خلال رئاستها للجنة العربية لخبراء الأمم المتحدة لإدارة المعلومات الجغرافية المكانية.
هذا إلى جانب مشاركتها الفاعلة في المنظمات الدولية في مجال المساحة والمعلومات الجيومكانية.
المرأة السعودية في 2022.. تمكين على مستوى العمل والتعليم والصحة والتقنية
