أحداث جارية عالم

أعنف 10 حوادث إطلاق نار في المدارس الأمريكية

في أحدث واقعة عنف مسلح هزت المجتمع الأمريكي، أنهت شابة تبلغ من العمر 28 عامًا من “ناشفيل” حياة 3 أطفال و3 بالغين في مدرسة ابتدائية خاصة، ومن منطلق هذا الحادث الأليم نستعرض معكم أبرز الأرقام المتعلقة بحوادث إطلاق النار في المدارس الأمريكية، وأعنف الحوادث، والأسباب التي تدفع هؤلاء الرماة للقتل.

الولايات المتحدة لديها أكبر عدد من حوادث إطلاق النار المتعلقة بالمدارس في العالم، إذ تُظهر الخريطة أدناه، حوادث إطلاق النار القاتلة في المدارس (عدد هجمات إطلاق النار القاتلة المنفصلة في المدارس) التي تم الإبلاغ عنها في جميع أنحاء العالم منذ عام 2000.

وقع 452 حادث إطلاق نار في المدارس منذ عام 2000، قتل فيها 199 شخصًا وجرح 424 آخرين، 1999، إذ بلغ العدد الإجمالي لحوادث إطلاق النار القاتلة في المدارس في الولايات المتحدة منذ عام 2000 هو 181.

أعنف 10 حوادث إطلاق نار في المدارس الأمريكية

إطلاق النار في فرجينيا تك (33 قتيل) عام 2007

 – إطلاق النار على مدرسة ساندي هوك الابتدائية في نيوتاون ، كونيتيكت (27 قتيلًا) عام 2012

 – واقعة إطلاق النار في مدرسة روب الابتدائية في أوفالدي بولاية تكساس (22 قتيلاً) عام 2022

 – إطلاق النار في مدرسة ستونمان دوغلاس الثانوية في باركلاند بولاية فلوريدا (17 قتيلًا) عام 2018

 – حادث إطلاق النار في ثانوية سانتا في تكساس (10 قتلى) عام 2018

 – إطلاق النار على كلية مجتمع أومبكوا بالقرب من روزبورغ ، أوريغون (10 قتلى) عام 2015

 – واقعة إطلاق النار على بحيرة ريد ليك في مينيسوتا (10 قتلى) عام 2005

 – إطلاق النار على جامعة أويكوس في أوكلاند بكاليفورنيا (7 قتلى) عام 2012

 – حادث إطلاق النار في جامعة شمال إلينوي (6 قتلى) عام 2008

 – إطلاق النار على مدرسة ويست نيكل ماينز في بلدة بارت، مقاطعة لانكستر، بنسلفانيا (6 قتلى) عام 2006

 – الحادث الأكثر دموية في تاريخ الولايات المتحدة وقع في بلدة باث ميتشيغان في عام 1927 (“كارثة مدرسة باث”)، حيث قام عضو سابق في مجلس إدارة المدرسة بتفجير المدرسة، مما أسفر عن مقتل 38 طفلًا، و 6 بالغين.

تعتر وقائع إطلاق النار في المدارس الأمريكية من الحوادث المعقدة ومتعددة الأوجه، إذ يمكن أن يكون لها أسباب مختلفة، حيث تتضمن بعض العوامل المحتملة التي قد تساهم في حوادث إطلاق النار في المدارس ما يلي:

قضايا الصحة العقلية

العديد من المتورطين في حوادث المدارس لديهم تاريخ من المرض العقلي أو الضيق العاطفي، حيث أظهرت الدراسات أن الأفراد الذين يعانون من مشاكل الصحة العقلية هم أكثر عرضة للانخراط في السلوك العنيف.

الوصول إلى الأسلحة النارية

 في بعض الحالات، قد يكون رماة المدارس قد حصلوا على أسلحة نارية من منازلهم أو من خلال وسائل أخرى، مثل شرائها بشكل غير قانوني.

العزلة الاجتماعية

 قد يشعر رماة المدارس بالنفور أو الرفض من قبل أقرانهم، وقد يتحولون إلى العنف كطريقة لجذب الانتباه أو السعي للانتقام.

التنمر

أفاد بعض من أطلقوا النار في المدارس بأنهم ضحايا البلطجة أو المضايقة، والتي ربما تكون قد ساهمت في شعورهم بالغضب والاستياء.

تقليد السلوك

في بعض الحالات، قد يتأثر إطلاق النار في المدارس بحوادث سابقة للعنف المدرسي، إذ يسعى بعض الأفراد إلى محاكاة أو تجاوز أفعال الرماة السابقين.

“جواثا”.. هذه قصة ثاني مسجد صُليت فيه الجمعة في الإسلام

5 أشخاص يمتلكون أكبر الثروات في قطاع الرعاية الصحية

عبد اللهيان: مشاورات سعودية إيرانية خلال يومين