أحداث جارية السعودية

7 مشاريع بقيمة 183 مليون ريال.. السعودية تدعم متضرري زلزال سوريا وتركيا

الديوان الملكي

وقّع المستشار في الديوان الملكي، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، اعتماد تخصيص مبالغ مالية لمشاريع جديدة لصالح متضرري الزلازل في سوريا وتركيا، بقيمة تتجاوز 183 مليون ريال سعودي.

مشروعات المملكة لمتضرري زلزال سوريا وتركيا

إنشاء عدد 3000 وحدة سكنية لإيواء المتضررين من الزلزال بقيمة 75 مليون ريال.

كفالة الأيتام المتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا “مبادرة بسمتهم” بقيمة 40 مليون ريال.

برنامج تطوعي لصالح المتضررين من الزلزال “حياة التطوعي السعودي” بقيمة 18 مليون ريال.

توفير خدمات الرعاية الصحية المنقذة للحياة بقيمة 17 مليونًا و800 ألف ريال.

تنفيذ تدخلات المياه والصرف الصحي المنقذة للحياة بقيمة تتجاوز 6 ملايين و500 ألف ريال سعودي.

توفير إمدادات التغذية الأساسية بقيمة تتجاوز 6 ملايين و500 ألف ريال سعودي.

الاستجابة الطبية العاجلة لإغاثة المتضررين من الزلزال في سوريا بقيمة تتجاوز 19 مليونًا و800 ألف ريال سعودي.

وخلال مشاركة وزير الخارجية، الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، في الدورة الثالثة لمنتدى الرياض الدولي الإنساني، تحت عنوان “تطوير الاحتياجات الإنسانية والاستجابة لها، اليوم اإاثنين، قال إنه “انطلاقًا من القيم المستمدة من ديننا الإسلامي الحنيف، فقد دَأَبَ ملوك المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها على يدي الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود وأبناءهُ البررةِ من بعده وصولاً إلى العهد الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على تسخير الإمكانات كافة من أجل خدمة القضايا الإنسانية ومد يد العون لرفع المعاناة عن المتضررين وإغاثة الملهوفين أينما وجدت الحاجة، دون تمييز عرقي أو ديني”.

وأوضح وزير الخارجية أن المساعدات التي قدمتها المملكة على مدى 70 عامًا قد بلغت 95 مليار دولار أمريكي، واستفادت منها 160 دولة حول العالم، مشيرًا إلى أن المملكة مستمرة في تقديم المساعدات الإنسانية والتنموية في خضم الأزمات والتحديات الجيوسياسية والاقتصادية العالمية، مما جعلها في مقدمة الدول المانحة للمساعدات الإنمائية والإنسانية إلى الدول منخفضة ومتوسطة الدخل بمبلغ يتجاوز 7 مليارات دولار.

قرار غريب في ولاية أمريكية للحد من العنف وانتشار السلاح

الخطر لم ينته.. هذه المناطق معرضة لزلازل جديدة

مع تطور الذكاء الاصطناعي وانتشاره.. كيف سيؤثر على حياتنا المهنية؟

المصادر :

الإخبارية /